mercredi 13 juillet 2011

العلاقة مع الغير

الاشكال: كيف تتحدد علاقة الانا بالغير
ما هي الرهاب لتجاوز العلاقة السلبية مع الغير


النمودج الايجابي مع الغير: الصداقة والغيرية
موقف افلاطون:
يعتبر افلاطون ان الصداقة علاقة محبة متبادلة بين الأنا والغير واساسها حالة وجودية وسطى بين الكمال المطلق والنقص المطلق بين الخير الاقصى والشر الاقصى لان كل النوعين يكونان في حالة اكتفاء داتي لا يحتاج للغير على ان هدا الأساس فالصداقة سعي دائم نحو الكمال من خلال الطرف الثاني

النمودج السلبي مع الغير: الغرابة والصراع
موقف كرستيفا:
ليس الغريب في نظر كريستيفا هو دلك القادم من الخارج والدي يهدد وحدة الجماعة وتماسكها ليس هو الاجنبي،الدخيل،البراني وانما الغريب هو الدي يسكن داخل الجماعة لان كل جماعة تحمل في داتها غريبها بحكم اختلافاتها وتناقضاتها الداخلية، وهدا ماتعبر عنه كرستيفا بان الغريب يسكننا على نحو غريب وبالتالي لا ينبغي ان يكون موقفنا من الاجنبي والدخيل هو النبد والعنف والاقصاء والتهميش لانه لايشكل سبب بلاوينا ومشاكلنا بل ينبغي ان نوفر على انفسنا كل هدا ونبحث في انفسنا وداخل جماعتنا عن الغريب فينا

التركيب:
يلاحظ ان العلاقة مع الغير اما انها تقوم على البعد الاخلاقي والوجداني والمدني .حينما يسود التواصل والصداقة بينهما او على الصراع والهيمنة والاقصاء عندما يتعلق الامر انهما غريبان ومترتبان.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire